توفيت طفلة ثالثة من نفس العائلة بانفلونزا الطيور في مستشفى تركي يوم الجمعة لتصبح ثالث حالة وفاة من هذا المرض بين البشر خارج الصين وجنوب شرق اسيا.
والطفلة المتوفية هي حلية كوجيجيت (11 عاما) شقيقة محمد علي (14 عاما) الذي توفي في مطلع الاسبوع الماضي وفاطمة (15 عاما) التي توفيت يوم الخميس.
وكان الاطفال يعيشون في منطقة ريفية نائية بشرق تركيا قرب الحدود الارمنية.
ويعالج شقيق يبلغ من العمر ست سنوات من نفس المرض في المستشفى.
وابلغ حسين عوني شاهين مدير مستشفى وان التي توفي فيها الاطفال محطة سي ان ان التي تبث باللغة التركية ان 23 شخصا يعالجون حاليا في مستشفاه من اشتباه اصابتهم بانفلونزا الطيور.
وقال "15 منهم يرقدون في الاسرة واحدهم حالته خطيرة . ويستطيع ثمانية الحركة. ومعظم المرضى اطفال."
ورغم انه مازال من الصعب اصابة الناس بفيروس (اتش.5ان.1) المسبب لانفلونزا الطيور فان هناك مخاوف من امكان تحوره الى شكل يسهل انتقاله بين البشر.
ويقول خبراء ان اي وباء عالمي بين البشر يمكن ان يقتل ملايين ويسبب خسائر اقتصادية فادحة.
وأودى هذا المرض بحياة 74 شخصا في الصين وجنوب شرق اسيا منذ عام 2003.
ومثل الضحايا في شرق اسيا فمن المعروف ان الاطفال الاتراك الذين توفوا كانوا يعيشون بالقرب من دواجن.
وتعدم تركيا الافا من الدواجن عبر عدة اقاليم في شرق البلاد كاجراء وقائي وارسلت امدادات اضافية من دواء تاميفلو المستخدم ضد هذا المرض الى وان التي تقع على بعد نحو 800 كيلومتر شرقي العاصمة انقرة.
والطفلة المتوفية هي حلية كوجيجيت (11 عاما) شقيقة محمد علي (14 عاما) الذي توفي في مطلع الاسبوع الماضي وفاطمة (15 عاما) التي توفيت يوم الخميس.
وكان الاطفال يعيشون في منطقة ريفية نائية بشرق تركيا قرب الحدود الارمنية.
ويعالج شقيق يبلغ من العمر ست سنوات من نفس المرض في المستشفى.
وابلغ حسين عوني شاهين مدير مستشفى وان التي توفي فيها الاطفال محطة سي ان ان التي تبث باللغة التركية ان 23 شخصا يعالجون حاليا في مستشفاه من اشتباه اصابتهم بانفلونزا الطيور.
وقال "15 منهم يرقدون في الاسرة واحدهم حالته خطيرة . ويستطيع ثمانية الحركة. ومعظم المرضى اطفال."
ورغم انه مازال من الصعب اصابة الناس بفيروس (اتش.5ان.1) المسبب لانفلونزا الطيور فان هناك مخاوف من امكان تحوره الى شكل يسهل انتقاله بين البشر.
ويقول خبراء ان اي وباء عالمي بين البشر يمكن ان يقتل ملايين ويسبب خسائر اقتصادية فادحة.
وأودى هذا المرض بحياة 74 شخصا في الصين وجنوب شرق اسيا منذ عام 2003.
ومثل الضحايا في شرق اسيا فمن المعروف ان الاطفال الاتراك الذين توفوا كانوا يعيشون بالقرب من دواجن.
وتعدم تركيا الافا من الدواجن عبر عدة اقاليم في شرق البلاد كاجراء وقائي وارسلت امدادات اضافية من دواء تاميفلو المستخدم ضد هذا المرض الى وان التي تقع على بعد نحو 800 كيلومتر شرقي العاصمة انقرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق