أظهرت اعتزازها بالعرب باستيحاء رقصهم
العربية.نت
سعت المغنية الكولومبية المتحدرة من أب لبناني "شاكيرا" إلى الدفاع عن العرب ونفي تهمة الإرهاب عنهم مؤكدة في حوار تلفزيوني انها تعتز باصلها العربي, وان اقلية صغيرة جدا في الشرق الاوسط هي التي تلجأ الى العنف.
وقالت في مقابلة مع محطة "سي.أي.سي" التلفزيونية الخميس 3-11-2005م "انا فخورة باصلي العربي واعتقد انني اظهرت ذلك دائما من خلال رقصي المستوحى من الرقص الشرقي. فالعديد من الحركات الراقصة التي اقوم بها مستوحاة من الثقافة العربية".
وقد لمع نجم المغنية الرشيقة (28 عاما) في العالم بعد اطلاق اول اعمالها في عام 2001 وساهم في ذلك اعتمادها على اداء حركات راقصة مستوحاة من الرقص الشرقي.
واوضحت المغنية الشابة "ثمة العديد من المفاهيم الخاطئة. واعتقد انه من المهم ان نوضح للعالم باكمله بان مجموعة صغيرة جدا في الشرق الاوسط تلجأ الى العنف". واضافت "من المؤلم جدا ان يكون التعميم هو الاتجاه السائد. واعتقد ان العالم لا يجب ان يفكر بهذه الطريقة".
وتزور شاكيرا لشبونة للمشاركة في الحفل الثاني عشر لجوائز الموسيقى الاوروبية الذي يقيمه تلفزيون "ام تي في" في وقت لاحق من اليوم الخميس، وستشارك بالغناء في الحفل الذي ينظم في مدينة مختلفة كل عام, وهي مرشحة للفوز بجائزة أفضل فنانة عن موسيقى البوب وكذلك جائزة افضل مغنية.
وقالت في مقابلة مع محطة "سي.أي.سي" التلفزيونية الخميس 3-11-2005م "انا فخورة باصلي العربي واعتقد انني اظهرت ذلك دائما من خلال رقصي المستوحى من الرقص الشرقي. فالعديد من الحركات الراقصة التي اقوم بها مستوحاة من الثقافة العربية".
وقد لمع نجم المغنية الرشيقة (28 عاما) في العالم بعد اطلاق اول اعمالها في عام 2001 وساهم في ذلك اعتمادها على اداء حركات راقصة مستوحاة من الرقص الشرقي.
واوضحت المغنية الشابة "ثمة العديد من المفاهيم الخاطئة. واعتقد انه من المهم ان نوضح للعالم باكمله بان مجموعة صغيرة جدا في الشرق الاوسط تلجأ الى العنف". واضافت "من المؤلم جدا ان يكون التعميم هو الاتجاه السائد. واعتقد ان العالم لا يجب ان يفكر بهذه الطريقة".
وتزور شاكيرا لشبونة للمشاركة في الحفل الثاني عشر لجوائز الموسيقى الاوروبية الذي يقيمه تلفزيون "ام تي في" في وقت لاحق من اليوم الخميس، وستشارك بالغناء في الحفل الذي ينظم في مدينة مختلفة كل عام, وهي مرشحة للفوز بجائزة أفضل فنانة عن موسيقى البوب وكذلك جائزة افضل مغنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق