وقع اطلاق للنيران يوم الخميس قرب منزل الرئيس الفلسطيني محمود عباس اثناء تواجده في رحلة بالخارج مما أثار حالة من الذعر بالمدينة التي يخيم عليها التوتر.
وقالت الشرطة ان اطلاق النار وقع خلال جنازة شرطي قتل في اشتباكات سابقة مع مسلحين ينتمون الى احدى عشائر المحلية.
وأطلق أقارب الشرطي الذي يتهمون السلطة الفلسطينية بالتراخي الرصاص في اتجاه مركز للشرطة قرب مقر اقامة عباس. ورد رجال الشرطة الموجودون بالداخل لكن لم ترد تقارير عن وقوع اصابات.
وقالت الشرطة انه ليس هناك قتال داخل منزل عباس نفسه حيث اتخذ حرسه الشخصي مواقعهم. وقال سكان ان بعض المدنيين حاولوا تسلق الجدران ذعرا اثناء اطلاق النار.
وقتل شرطي ومسلحون من احدى العشائر في وقت سابق في اشتباك جاء علامة اخرى على تزايد الفوضى التي يشترك فيها مسلحون وعصابات وقوات أمن منذ انسحاب اسرائيل من غزة في سبتمبر ايلول بعد 38 عاما من الاحتلال.
وتزايدت حدة الفوضى مع محاولة الجماعات المسلحة المتنافسة الحصول على نصيب من السلطة.
وقالت الشرطة ان اطلاق النار وقع خلال جنازة شرطي قتل في اشتباكات سابقة مع مسلحين ينتمون الى احدى عشائر المحلية.
وأطلق أقارب الشرطي الذي يتهمون السلطة الفلسطينية بالتراخي الرصاص في اتجاه مركز للشرطة قرب مقر اقامة عباس. ورد رجال الشرطة الموجودون بالداخل لكن لم ترد تقارير عن وقوع اصابات.
وقالت الشرطة انه ليس هناك قتال داخل منزل عباس نفسه حيث اتخذ حرسه الشخصي مواقعهم. وقال سكان ان بعض المدنيين حاولوا تسلق الجدران ذعرا اثناء اطلاق النار.
وقتل شرطي ومسلحون من احدى العشائر في وقت سابق في اشتباك جاء علامة اخرى على تزايد الفوضى التي يشترك فيها مسلحون وعصابات وقوات أمن منذ انسحاب اسرائيل من غزة في سبتمبر ايلول بعد 38 عاما من الاحتلال.
وتزايدت حدة الفوضى مع محاولة الجماعات المسلحة المتنافسة الحصول على نصيب من السلطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق