يتوقعن أن يشنوا حرباً ضروساً لمنعهن
العربية.نت
أثار نجاح الإخوان المسلمين بمقاعد كثير من مجلس الشعب المصري، مخاوف فنانات الإثارة أو "مطربات الجرأة". لأن نواب الإخوان المسلمين سيشنون، كما تعتقدن الفنانات، حرباً ضروساً ضدهن، وقد يتقدموا بطلبات لمنعهن من الغناء.
أولى الخائفات، بحسب صحيفة السياسة الكويتية هي روبي، خاصة بعدما علمت أن عدد النواب من الإخوان سيتجاوز المئة، ما يعد كارثة لها.
فقد سبق وتقدم 28 نائباً في ابريل/نيسان 2004 بطلبات إحاطة، طالبوا فيها منع ظهور روبي على التلفزيون المصري، لحماية قيم المجتمع وأخلاقه. ولاقت هذه الطلبات، حينها، استجابة من الوزير المعني.
لكن روبي لن تكون "الخائفة الوحيدة"، بحسب الصحيفة، إذ توجد أيضاً المغنية اللبنانية مروة، التي وصلت إلى مصر أخيراً لاستكمال مشاهدها في فيلم "حاحا وتفاحة"، التي تظهر فيه بدور راقصة، مع الكثير من المشاهد الساخنة.
وتخشى مروة هجوم النواب الإخوان، ومن ثم يؤدي ذلك لإيقاف عرض الفيلم. وقد سبق للإخوان أن أوقفوا عرض فيلم "أبو العربي" في بور سعيد، لأنه أساء، كما قالوا، للشخصية البورسعيدية.
وترتعد بوسي سمير، أيضاً، خوفا، لعلمها بأن الأخوان المسلمين يعارضون اللون والأسلوب اللذين تعتمدهما.
ويمتد هذا الخوف إلى مطربات لبنان، اللواتي تابعن انتخابات مصر باهتمام شديد، كما تفيد الصحيفة، وخاصة نانسي عجرم، التي تسببت بتقديم استجوابات من قبل نواب في دول عربية عديدة، بعد كليبها الأشهر في الإثارة "أخاصمك آه".
أثار نجاح الإخوان المسلمين بمقاعد كثير من مجلس الشعب المصري، مخاوف فنانات الإثارة أو "مطربات الجرأة". لأن نواب الإخوان المسلمين سيشنون، كما تعتقدن الفنانات، حرباً ضروساً ضدهن، وقد يتقدموا بطلبات لمنعهن من الغناء.
أولى الخائفات، بحسب صحيفة السياسة الكويتية هي روبي، خاصة بعدما علمت أن عدد النواب من الإخوان سيتجاوز المئة، ما يعد كارثة لها.
فقد سبق وتقدم 28 نائباً في ابريل/نيسان 2004 بطلبات إحاطة، طالبوا فيها منع ظهور روبي على التلفزيون المصري، لحماية قيم المجتمع وأخلاقه. ولاقت هذه الطلبات، حينها، استجابة من الوزير المعني.
لكن روبي لن تكون "الخائفة الوحيدة"، بحسب الصحيفة، إذ توجد أيضاً المغنية اللبنانية مروة، التي وصلت إلى مصر أخيراً لاستكمال مشاهدها في فيلم "حاحا وتفاحة"، التي تظهر فيه بدور راقصة، مع الكثير من المشاهد الساخنة.
وتخشى مروة هجوم النواب الإخوان، ومن ثم يؤدي ذلك لإيقاف عرض الفيلم. وقد سبق للإخوان أن أوقفوا عرض فيلم "أبو العربي" في بور سعيد، لأنه أساء، كما قالوا، للشخصية البورسعيدية.
وترتعد بوسي سمير، أيضاً، خوفا، لعلمها بأن الأخوان المسلمين يعارضون اللون والأسلوب اللذين تعتمدهما.
ويمتد هذا الخوف إلى مطربات لبنان، اللواتي تابعن انتخابات مصر باهتمام شديد، كما تفيد الصحيفة، وخاصة نانسي عجرم، التي تسببت بتقديم استجوابات من قبل نواب في دول عربية عديدة، بعد كليبها الأشهر في الإثارة "أخاصمك آه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق