انقلاب في دولة عربية وتعكر صحة بعض القادة العرب
قدس برس 24/12/2005
تنبأ المنجم التونسي ونائب رئيس اتحاد الفلكيين العالمي حسن الشارني بوقوع حوادث كبرى خلال العام القادم، ستؤثر على البشرية، ومنها نجاح المقاومة في العراق في القيام بعملية كبيرة يموت فيها المئات من الجنود الأمريكيين وتتسبب في تغيير جوهري في السياسة الأمريكية في العراق والخليج.
كما تنبأ الشارني في حديث مع جريدة /الصباح/ اليومية التونسية بوقوع محاولة انقلابية العام القادم في بلد عربي، تقع السيطرة عليها في وقت لاحق. كما ستتوعك صحّة ملك في دولة خليجية، وستشهد دولة خليجية أخرى أعمالت إرهابية خطيرة، كما سيصاب رئيس دولة عربية بمرض تفتح بعده معركة الخلافة.
أما في المغرب العربي فستكون صحّة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قضيّة تشغل الجزائريين عام 2006. في حين توقع أن تمر تونس بصعوبات اقتصادية كبيرة، وأن يشهد المغرب الأقصى مظاهرات وقلاقل اجتماعية.
وقال الشارني إن السلاح سيتكلم بين الفصائل الفلسطينية، وستندلع مناوشات بين حزب الله وإسرائيل. أما في العالم فستشهد فرنسا أعمالا إرهابية شبيهة بأحداث لندن التي وقت في تموز (يوليو) 2005، في حين سيكون رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير عرضة لفضائح وأزمات جديدة.
وفي ألمانيا التي تستضيف كأس العالم لكرة القدم ستقع حوادث لن تؤثر على سير الكأس الذي سيكون للبرازيل، متوقعا أن يبدع المنتخب التونسي في تصفيات الكأس، وأن يثلج صدور العرب.
وكان الشارني قد توقع العام الماضي في حديث لوكالة "قدس برس" باغتيال الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأن يصاب رئيس الوزراء الإسرائيلي آرائيل شارون بالشلل. غير أنه علق بأن تباطؤا في سير بعض الكواكب تسبب في تأخير وقوع هذه الأحداث إلى العام 2006.
قدس برس 24/12/2005
تنبأ المنجم التونسي ونائب رئيس اتحاد الفلكيين العالمي حسن الشارني بوقوع حوادث كبرى خلال العام القادم، ستؤثر على البشرية، ومنها نجاح المقاومة في العراق في القيام بعملية كبيرة يموت فيها المئات من الجنود الأمريكيين وتتسبب في تغيير جوهري في السياسة الأمريكية في العراق والخليج.
كما تنبأ الشارني في حديث مع جريدة /الصباح/ اليومية التونسية بوقوع محاولة انقلابية العام القادم في بلد عربي، تقع السيطرة عليها في وقت لاحق. كما ستتوعك صحّة ملك في دولة خليجية، وستشهد دولة خليجية أخرى أعمالت إرهابية خطيرة، كما سيصاب رئيس دولة عربية بمرض تفتح بعده معركة الخلافة.
أما في المغرب العربي فستكون صحّة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قضيّة تشغل الجزائريين عام 2006. في حين توقع أن تمر تونس بصعوبات اقتصادية كبيرة، وأن يشهد المغرب الأقصى مظاهرات وقلاقل اجتماعية.
وقال الشارني إن السلاح سيتكلم بين الفصائل الفلسطينية، وستندلع مناوشات بين حزب الله وإسرائيل. أما في العالم فستشهد فرنسا أعمالا إرهابية شبيهة بأحداث لندن التي وقت في تموز (يوليو) 2005، في حين سيكون رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير عرضة لفضائح وأزمات جديدة.
وفي ألمانيا التي تستضيف كأس العالم لكرة القدم ستقع حوادث لن تؤثر على سير الكأس الذي سيكون للبرازيل، متوقعا أن يبدع المنتخب التونسي في تصفيات الكأس، وأن يثلج صدور العرب.
وكان الشارني قد توقع العام الماضي في حديث لوكالة "قدس برس" باغتيال الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأن يصاب رئيس الوزراء الإسرائيلي آرائيل شارون بالشلل. غير أنه علق بأن تباطؤا في سير بعض الكواكب تسبب في تأخير وقوع هذه الأحداث إلى العام 2006.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق