رويترز
يقول العلماء اننا يجب ان نستعد لدقيقة بها 61 ثانية وليس 60 ثانية فقط وسيؤخرون بدء عام 2006 بسبب اول "دقيقة كبيسة" يشهدها العالم منذ سبع سنوات وهي طريقة تهدف الى تعويض التغييرات في دوران الارض.
وقال المعهد الامريكي القومي للمعايير والتكنولوجيا هذا الاسبوع ان هذه التسوية ستتم باضافة ثانية واحدة الى الساعات الاوتوماتيكية في كل انحاء العالم عند منتصف الليل بالتوقيت العالمي وهو المعيار الدولي المقبول على نطاق واسع.
وقال المعهد في ملاحظة توضيحية "تمتع بثانية زائدة في ليلة العام الجديد. بوسعك ان تطلق بوق سيارتك ثانية زائدة هذا العام."
ويتزامن التوقيت العالمي مع التوقيت الشتوي في لندن. وعلى الساحل الشرقي الامريكي تحدث الثانية الزائدة قبل الساعة السابعة مساء عشية العام الجديد. وسيكون توقيت الساعات الاوتوماتيكية في ذلك الوقت هو 59.23.60 قبل ان تتحول كلها الى اصفار.
وتضاف الثانية الزائدة للحفاظ على ثبات التوقيت في نطاق 0.9 ثانية من وقت دوران الارض التي يمكنها ان تسرع او تبطئ بسبب العديد من العوامل بما فيها المد في المحيطات. وكانت اول ثانية كبيسة قد اضيفت في 30 يونيو حزيران 1972 وفقا للمعهد وهو جهاز تابع لوزارة التجارة الامريكية.
وقال المعهد انه منذ عام 1999 حتى وقت قريب كان معياري التوقيت يسيران بصورة قريبة من التزامن بما يكفي لتجنب اي حاجة لاضافة ثانية كبيسة.
وقال المعهد الامريكي القومي للمعايير والتكنولوجيا هذا الاسبوع ان هذه التسوية ستتم باضافة ثانية واحدة الى الساعات الاوتوماتيكية في كل انحاء العالم عند منتصف الليل بالتوقيت العالمي وهو المعيار الدولي المقبول على نطاق واسع.
وقال المعهد في ملاحظة توضيحية "تمتع بثانية زائدة في ليلة العام الجديد. بوسعك ان تطلق بوق سيارتك ثانية زائدة هذا العام."
ويتزامن التوقيت العالمي مع التوقيت الشتوي في لندن. وعلى الساحل الشرقي الامريكي تحدث الثانية الزائدة قبل الساعة السابعة مساء عشية العام الجديد. وسيكون توقيت الساعات الاوتوماتيكية في ذلك الوقت هو 59.23.60 قبل ان تتحول كلها الى اصفار.
وتضاف الثانية الزائدة للحفاظ على ثبات التوقيت في نطاق 0.9 ثانية من وقت دوران الارض التي يمكنها ان تسرع او تبطئ بسبب العديد من العوامل بما فيها المد في المحيطات. وكانت اول ثانية كبيسة قد اضيفت في 30 يونيو حزيران 1972 وفقا للمعهد وهو جهاز تابع لوزارة التجارة الامريكية.
وقال المعهد انه منذ عام 1999 حتى وقت قريب كان معياري التوقيت يسيران بصورة قريبة من التزامن بما يكفي لتجنب اي حاجة لاضافة ثانية كبيسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق