BBCArabic.comسيخضع رئيس الوزراء الاسرائيلي أرييل شارون لعملية يجرى من خلالها "شق في القصبة الهوائية" من أجل فصله عن جهاز التنفس الصناعي.
وسيحفر الأطباء ثقبا صغيرا عبر عنق شارون لادخال أنبوب الى قصبته الهوائية.
وكان مسؤولون بمستشفى هاداسا الاسرائيلي قد قالوا إن الفحوص أظهرت نشاطا في جانبي مخ رئيس الحكومة الاسرائيلية ارييل شارون، ولكنه لم يبد علامة على الخروج من غيبوبته.
ويحاول الأطباء إفاقة شارون من الغيبوبة التي تعمدوا وضعه فيها إثر الجراحة الأخيرة التي أجروها له الأسبوع الماضي. ويقال إن حالته مازالت خطيرة ولكن مستقرة.
يذكر أن شارون أصيب بجلطة دماغية قبل 10 أيام.
وتفيد الأنباء الواردة من إسرائيل بان رئيس الحكومة بالانابة ايهود أولمرت سيظل يمارس هذه المهمة حتى الانتخابات العامة في 28 مارس آذار المقبل.
ووفقا لوسائل الاعلام الاسرائيلية فان المدعي العام ميني مازوز سيبلغ أولمرت الأحد بان بوسعه الاستمرار في إدارة البلاد نظرا لعجز شارون عن القيام بهذه المهمة.
ومن المتوقع أن تصوت الحكومة الاسرائيلية الأحد بالموافقة على السماح لسكان القدس الشرقية بالمشاركة في انتخابات 25 يناير كانون الثاني الجاري.
وكانت الحكومة الاسرائيلية قد هددت بمنع التصويت هناك احتجاجا على مشاركة حركة حماس في الانتخابات.
وذكر الأطباء في آخر تقاريرهم إن مؤشرات حيوية مثل النبض ومعدل التنفس وضغط الدم طبيعية ومستقرة.
وبينما يظل شارون حبيس غيبوبته، بدأ الإسرائيليون يتقبلون وجود مستقبل سياسي بدونه.
وسيحفر الأطباء ثقبا صغيرا عبر عنق شارون لادخال أنبوب الى قصبته الهوائية.
وكان مسؤولون بمستشفى هاداسا الاسرائيلي قد قالوا إن الفحوص أظهرت نشاطا في جانبي مخ رئيس الحكومة الاسرائيلية ارييل شارون، ولكنه لم يبد علامة على الخروج من غيبوبته.
ويحاول الأطباء إفاقة شارون من الغيبوبة التي تعمدوا وضعه فيها إثر الجراحة الأخيرة التي أجروها له الأسبوع الماضي. ويقال إن حالته مازالت خطيرة ولكن مستقرة.
يذكر أن شارون أصيب بجلطة دماغية قبل 10 أيام.
وتفيد الأنباء الواردة من إسرائيل بان رئيس الحكومة بالانابة ايهود أولمرت سيظل يمارس هذه المهمة حتى الانتخابات العامة في 28 مارس آذار المقبل.
ووفقا لوسائل الاعلام الاسرائيلية فان المدعي العام ميني مازوز سيبلغ أولمرت الأحد بان بوسعه الاستمرار في إدارة البلاد نظرا لعجز شارون عن القيام بهذه المهمة.
ومن المتوقع أن تصوت الحكومة الاسرائيلية الأحد بالموافقة على السماح لسكان القدس الشرقية بالمشاركة في انتخابات 25 يناير كانون الثاني الجاري.
وكانت الحكومة الاسرائيلية قد هددت بمنع التصويت هناك احتجاجا على مشاركة حركة حماس في الانتخابات.
وذكر الأطباء في آخر تقاريرهم إن مؤشرات حيوية مثل النبض ومعدل التنفس وضغط الدم طبيعية ومستقرة.
وبينما يظل شارون حبيس غيبوبته، بدأ الإسرائيليون يتقبلون وجود مستقبل سياسي بدونه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق