قال استطلاع لصحيفة اسرائيلية يوم الجمعة ان نحو 60 في المئة من الاسرائيليين يؤيدون القيام بعملية انسحاب اخرى من جانب واحد من الضفة الغربية بعد الانسحاب من قطاع غزة في العام الماضي.
وقال ايهود اولمرت رئيس وزراء اسرائيل المؤقت ان اسرائيل ستضطر للتخلي عن اجزاء من الضفة الغربية المحتلة وان ترسم بسرعة حدودا مع الفلسطينيين .
وقال الاستطلاع الذي نشرته صحيفة يديعوت احرونوت ان 59 في المئة يعتقدون انه يتعين على اسرائيل الانفصال عن اغلبية الفلسطينيين وانهم يوافقون على انسحاب من جانب واحد من تلك الاراضي التي احتلتها اسرائيل عام 1967 .
واظهر استطلاع في يناير كانون الثاني لصحيفة معاريف الاسرائيلية المنافسة تأييد 51 في المئة من الاسرائيليين للقيام بانسحاب من جانب واحد من الاراضي التي يريدها الفلسطينيون لاقامة دولتهم عليها في المستقبل.
وقال اولمرت الذي تولي السلطة من ارييل شارون رئيس الوزراء الاسرائيلي بعد اصابته بجلطة في المخ في الرابع من يناير كانون الثاني انه يأمل بمواصلة عملية احلال السلام مع الفلسطينيين .
ولكن هذا الاحتمال اصبح غير محتمل بشكل اكبر بعد تحقيق حركة المقاومة الاسلامية (حماس) فوزا ساحقا على حركة فتح المهيمنة منذ فترة طويلة في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية في الشهر الماضي.
وقال اولمرت انه في ظل عدم وجود اتفاق سلام فقد تتخذ اسرائيل خطوات من جانب واحد.
واولمرت هو المرشح الاوفر حظا للفوز في الانتخابات العامة التي ستجرى في اسرائيل في 28 مارس اذار وهو مؤيد قوي للانسحاب من غزة الذي استكمل في سبتمبر ايلول.
ووجدت يديعوت احرونوت ان حزب كديما بزعامة اولمرت سيفوز بأكبر نصيب من المقاعد في الكنيست الاسرائيلي المؤلف من 120 عضوا وسيحصل على 43 مقعدا بزيادة مقعد واحد عن الاستطلاع السابق.
وعلى عكس ذلك أظهر استطلاع معاريف يوم الجمعة ان كديما سيحصل على 40 مقعدا أي اقل مقعدين عن استطلاع سابق .
واجرت يديعوت ايضا استطلاعا لاراء المستوطنين اليهود الذي يعيشون في الاراضي المحتلة اظهر ان 93 في المئة يعتقدون ان اولمرت سينفذ كرئيس للوزراء انسحابا اضافيا من جانب واحد.
ووجد الاستطلاع ان 72 في المئة يعتقدون ان القيام بانسحاب اخر سيكون اكثر عنفا من الانسحاب من غزة . وحذر 18 في المئة منهم من امكان استخدام المستوطنين اسلحة نارية لمقاومة الاجلاء.
وقال ايهود اولمرت رئيس وزراء اسرائيل المؤقت ان اسرائيل ستضطر للتخلي عن اجزاء من الضفة الغربية المحتلة وان ترسم بسرعة حدودا مع الفلسطينيين .
وقال الاستطلاع الذي نشرته صحيفة يديعوت احرونوت ان 59 في المئة يعتقدون انه يتعين على اسرائيل الانفصال عن اغلبية الفلسطينيين وانهم يوافقون على انسحاب من جانب واحد من تلك الاراضي التي احتلتها اسرائيل عام 1967 .
واظهر استطلاع في يناير كانون الثاني لصحيفة معاريف الاسرائيلية المنافسة تأييد 51 في المئة من الاسرائيليين للقيام بانسحاب من جانب واحد من الاراضي التي يريدها الفلسطينيون لاقامة دولتهم عليها في المستقبل.
وقال اولمرت الذي تولي السلطة من ارييل شارون رئيس الوزراء الاسرائيلي بعد اصابته بجلطة في المخ في الرابع من يناير كانون الثاني انه يأمل بمواصلة عملية احلال السلام مع الفلسطينيين .
ولكن هذا الاحتمال اصبح غير محتمل بشكل اكبر بعد تحقيق حركة المقاومة الاسلامية (حماس) فوزا ساحقا على حركة فتح المهيمنة منذ فترة طويلة في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية في الشهر الماضي.
وقال اولمرت انه في ظل عدم وجود اتفاق سلام فقد تتخذ اسرائيل خطوات من جانب واحد.
واولمرت هو المرشح الاوفر حظا للفوز في الانتخابات العامة التي ستجرى في اسرائيل في 28 مارس اذار وهو مؤيد قوي للانسحاب من غزة الذي استكمل في سبتمبر ايلول.
ووجدت يديعوت احرونوت ان حزب كديما بزعامة اولمرت سيفوز بأكبر نصيب من المقاعد في الكنيست الاسرائيلي المؤلف من 120 عضوا وسيحصل على 43 مقعدا بزيادة مقعد واحد عن الاستطلاع السابق.
وعلى عكس ذلك أظهر استطلاع معاريف يوم الجمعة ان كديما سيحصل على 40 مقعدا أي اقل مقعدين عن استطلاع سابق .
واجرت يديعوت ايضا استطلاعا لاراء المستوطنين اليهود الذي يعيشون في الاراضي المحتلة اظهر ان 93 في المئة يعتقدون ان اولمرت سينفذ كرئيس للوزراء انسحابا اضافيا من جانب واحد.
ووجد الاستطلاع ان 72 في المئة يعتقدون ان القيام بانسحاب اخر سيكون اكثر عنفا من الانسحاب من غزة . وحذر 18 في المئة منهم من امكان استخدام المستوطنين اسلحة نارية لمقاومة الاجلاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق