شطاطون في الغرب
اساءوا استخدام حرية التعبير كواحداً من حقوق الانسان ، وتجاوزوا حرية الاعتقاد الحق الرئيس في جوهر اليبراليه من خمسمائة عام .
ضربوا حقاً من حقوق البشر بحق آخر فضيعوا الاثنين معاً . وعلى الاقطاب العالمين ، فلاسفة ، مفكرين ، علماء وشعراء ، أساتذة أن يقيموا دعوى جريئة وصريحة وموثقة على من رسم ونشر وروج للاساءة لحق الأعتقاد المقدس قمة الحقوق وجوهر الحرية لمختلف المنظومات القيمية والعقائديه لكل أمم الأرض .
أن على من أساء للرسول الكريم (ص) أن يعرف أن الحضارة واحده والثقافات متعدده . وأن يعرف أن للرسول الكريم (ص) ومن معه ثقافة رفدت نهر الحضارة الانساني مذ كان وحتى قيام الساعة . وأن تعنت رئيس وزراء الدنمرك بعدم الأعتذار تزيف لحرية التعبير ورافد لنهر اللا حضارة لنهر الهمجية والتعصب الجاهل الأعمى .
ما ذنب الرسول الكريم (ص ) إذا كان ابن لادن ( الداعية الاسلامي ) الجهول قاتلاً بالجملة ، وإذا كان أبو حمزه المصري ( الداعية الاسلامي) الجهول أيضاً محرضاً على القتل والكراهية . كل ما أتمناه أن تكون الرسوم المسيئة تجاوزاً وشططاً اقترفه شطاطون قلائل في الغرب ، ومبالغه من جهله مرتدين عن الحرية ولا بد من إعتذارهم بعد التعقل بفعل أصالة الليبراليه الغربية ، ولابد من إرتدادهم ثانية إلى أجمل إضاءة في تاريخ البشرية ألا وهي الحرية .
اساءوا استخدام حرية التعبير كواحداً من حقوق الانسان ، وتجاوزوا حرية الاعتقاد الحق الرئيس في جوهر اليبراليه من خمسمائة عام .
ضربوا حقاً من حقوق البشر بحق آخر فضيعوا الاثنين معاً . وعلى الاقطاب العالمين ، فلاسفة ، مفكرين ، علماء وشعراء ، أساتذة أن يقيموا دعوى جريئة وصريحة وموثقة على من رسم ونشر وروج للاساءة لحق الأعتقاد المقدس قمة الحقوق وجوهر الحرية لمختلف المنظومات القيمية والعقائديه لكل أمم الأرض .
أن على من أساء للرسول الكريم (ص) أن يعرف أن الحضارة واحده والثقافات متعدده . وأن يعرف أن للرسول الكريم (ص) ومن معه ثقافة رفدت نهر الحضارة الانساني مذ كان وحتى قيام الساعة . وأن تعنت رئيس وزراء الدنمرك بعدم الأعتذار تزيف لحرية التعبير ورافد لنهر اللا حضارة لنهر الهمجية والتعصب الجاهل الأعمى .
ما ذنب الرسول الكريم (ص ) إذا كان ابن لادن ( الداعية الاسلامي ) الجهول قاتلاً بالجملة ، وإذا كان أبو حمزه المصري ( الداعية الاسلامي) الجهول أيضاً محرضاً على القتل والكراهية . كل ما أتمناه أن تكون الرسوم المسيئة تجاوزاً وشططاً اقترفه شطاطون قلائل في الغرب ، ومبالغه من جهله مرتدين عن الحرية ولا بد من إعتذارهم بعد التعقل بفعل أصالة الليبراليه الغربية ، ولابد من إرتدادهم ثانية إلى أجمل إضاءة في تاريخ البشرية ألا وهي الحرية .
جناة مأجورون للسلطة في بلدي
صحيح أنه نشر في مجلة الفرسان العدد 127 عام 1980 ( وليجعلوا من الرفيق الأسد قبلةً يعبدونها بدلاً من الركوع أمام أوثان الاسلام ) . ولكن ذلك اللغو التافه في حينه لم يرفع من الارض وألقي في حاويات القمامة في دمشق ، وهو مختلف في تأثيره عن تلك الرسوم المسيئة للرسول الكريم بأنها فاعلة ومؤثره أقامت العالم الاسلامي ، وبأنها لن تقعده إلا بإلاعتذار للمسلمين والمحاكمة الدولية للمسيئين .
لم يحرق مسلموا سوريا السفارة الدنمركية والنرويجية ، ولم يحرق مسلموا لبنان كذلك ، ولم يهاجموا كنيسة مارمارون : لا : صحيح أننا خائفون في سوريا ، صحيح أننا غاضبون في سوريا ، صحيح أننا عبيد للسلطة المستبدة لكننا لسنا حراق السفارات ولسنا حراق دول ولسنا قتلة الزعامات الرائدة ، ولسنا المعتدون على الكنائس ..... القاتل معروف ، والحارق معروف ، والمعتدي الأخرق معروف ، ولن يترك السلطة والثروة الا إذا أراد رب العالمين ومن سيكلفهم رب العالمين بتنفيذ إرادته .
أن الدولة السورية الكاملة القدرة على رعاياها، والقوية القدرة أقليمياً والطامحة للقدرة دولياً بمعونة أحمدي نجاد هي المسؤولة الأولى والأخيره عن القتل والحرق والأعتداء طالما أنها فخورة بكونها دولة الأمن والأستقرار في حدودها وفي المنطقة . ولعل الخبثاء الكثر في هذه الدولة أرادوا القول للغرب وكل الناس : نحن أرحم محلياً وأقليمياً ودولياً من غضبة الاسلام والاسلاميين إذا غضبوا أو حكموا ، فاحذروهم وتفاهموا معنا . نقول نحن لا حاكم في سوريا غير الشعب بعد الله . والزيف لا يبقى ولو طال أمده . نقول أيضاً : في لبنان السيد الحر المستقل ... قالوها بالفم الملآن :
قالها الحريري : أعمال الشغب بدأت في دمشق وصدرت إلى بيروت .قالها جنبلاط : وصلت رسالة التخريب ، خرجوا من الباب ويعودون من الشباك .قالها السنيورة : زعزعة إستقرار لبنان لن تمر .قالها السبع : توقيف 174 ، 76 سورياً ، 38 فلسطينياً ، 25 بدو ، 36 لبنانياً .أن هرم الحرية ينصب في لبنان ويقوى ولن يسقطة مأجورون ومدسوسون وخبثاء يتبجحون بالوطنية السورية واللبنانية ... يتبجحون بالاسلام .وأما غيمة الحرية المقتربة من السماء السورية فكريمة ومعطاءه وقاهرة وستصلب الأرض الطيبة لنصب هرم الحرية لسورية السيدة الحرة المستقلة بعد ثلاث وأربعين عاماً من الاستبداد وأن غداً لناظره قريب . ويرونه بعيداً ونراه قريباً .وطوبى سلفاً للسوريين واللبنانيين الأحرار .
صحيح أنه نشر في مجلة الفرسان العدد 127 عام 1980 ( وليجعلوا من الرفيق الأسد قبلةً يعبدونها بدلاً من الركوع أمام أوثان الاسلام ) . ولكن ذلك اللغو التافه في حينه لم يرفع من الارض وألقي في حاويات القمامة في دمشق ، وهو مختلف في تأثيره عن تلك الرسوم المسيئة للرسول الكريم بأنها فاعلة ومؤثره أقامت العالم الاسلامي ، وبأنها لن تقعده إلا بإلاعتذار للمسلمين والمحاكمة الدولية للمسيئين .
لم يحرق مسلموا سوريا السفارة الدنمركية والنرويجية ، ولم يحرق مسلموا لبنان كذلك ، ولم يهاجموا كنيسة مارمارون : لا : صحيح أننا خائفون في سوريا ، صحيح أننا غاضبون في سوريا ، صحيح أننا عبيد للسلطة المستبدة لكننا لسنا حراق السفارات ولسنا حراق دول ولسنا قتلة الزعامات الرائدة ، ولسنا المعتدون على الكنائس ..... القاتل معروف ، والحارق معروف ، والمعتدي الأخرق معروف ، ولن يترك السلطة والثروة الا إذا أراد رب العالمين ومن سيكلفهم رب العالمين بتنفيذ إرادته .
أن الدولة السورية الكاملة القدرة على رعاياها، والقوية القدرة أقليمياً والطامحة للقدرة دولياً بمعونة أحمدي نجاد هي المسؤولة الأولى والأخيره عن القتل والحرق والأعتداء طالما أنها فخورة بكونها دولة الأمن والأستقرار في حدودها وفي المنطقة . ولعل الخبثاء الكثر في هذه الدولة أرادوا القول للغرب وكل الناس : نحن أرحم محلياً وأقليمياً ودولياً من غضبة الاسلام والاسلاميين إذا غضبوا أو حكموا ، فاحذروهم وتفاهموا معنا . نقول نحن لا حاكم في سوريا غير الشعب بعد الله . والزيف لا يبقى ولو طال أمده . نقول أيضاً : في لبنان السيد الحر المستقل ... قالوها بالفم الملآن :
قالها الحريري : أعمال الشغب بدأت في دمشق وصدرت إلى بيروت .قالها جنبلاط : وصلت رسالة التخريب ، خرجوا من الباب ويعودون من الشباك .قالها السنيورة : زعزعة إستقرار لبنان لن تمر .قالها السبع : توقيف 174 ، 76 سورياً ، 38 فلسطينياً ، 25 بدو ، 36 لبنانياً .أن هرم الحرية ينصب في لبنان ويقوى ولن يسقطة مأجورون ومدسوسون وخبثاء يتبجحون بالوطنية السورية واللبنانية ... يتبجحون بالاسلام .وأما غيمة الحرية المقتربة من السماء السورية فكريمة ومعطاءه وقاهرة وستصلب الأرض الطيبة لنصب هرم الحرية لسورية السيدة الحرة المستقلة بعد ثلاث وأربعين عاماً من الاستبداد وأن غداً لناظره قريب . ويرونه بعيداً ونراه قريباً .وطوبى سلفاً للسوريين واللبنانيين الأحرار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق